اسئله كتابيه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسئله كتابيه
اسئله كتابيه وبانتظار الاجوبه
مع شواهد كتابيه لكل جواب
1- هل الله يندم؟؟
2- هل الله واحد ؟
3- من هو رئيس جند الرب؟
4- هل الانسان مسير ام مخير ؟؟
5-بماذا يمتاز المسيح عن باقي الشخصيات ؟
6- هل يظهر المسيح لاحد اليوم ؟؟
انتظروا المزيد
رد: اسئله كتابيه
اختيار رائع للاسئلة الرب يباركك اخت ناردين ويستخدمك لمجده
ردي للسؤال الاول ** هل الله يندم **
الكتاب المقدس يخبرنا بان الله يندم عن قرار او فكرة ..ولكن هنا الندم ليس كمفهومنا او كندمنا نحن البشر فنحن نندم بعد ان نتصرف او ان نقوم بحدث ونرا نتاجئه وبعدها نندم ,,ولكن ندم الله يختلف تماما فالله كلي القداسة وكلي الحكمة ولانه عادل فهو لا يقبل بالخطا .وقانون الله يقول ان عقوبة الخطيئة موت.وهذا ما لا يريده الله لابناه لكل خليقته لانه يحب الكل ويريد ان يشمل الكل ببره ونعمته .ولهذا يندم الله اي بمعنا يحزن الله على ابنائه الذين ارده لانفسهم الهلاك .بقسوة قلوبهم امام كلمته
وايظا الله يندم :تعني ان الله تراجع عن قراره ,,وهذه الطريقة ايظا ليست كتراجعنا فنحن نتراجع خوفا
ولكن الله عادل دائما وقانونه واحد وعادل ..فان كنا خطاة فنحن مستحقين العقوبة ...وان تبنا عن خطئنة فالله يغير العقوبة الى نعمة وبركة ,,,,,
ونودِيَ وقيل في نينوى عن أمر الملك وعظمائه، قائلاً: لا تذُق الناس، ولا البهائم، ولا البقر، ولا الغنم شيئاً. لا ترعَ، ولا تشرب ماءً. وليتغطَّ بمسوحٍ الناس والبهائم، ويصرخوا إلى الله بشدةٍ، ويرجعوا كل واحدٍ عن طريقة الرديئة وعن الظلم الذي في أيديهم. لعل الله يعود ويندم ويرجع عن حمو غضبه، فلا نهلك. فلما رأى الله أعمالهم، أنهم رجعوا عن طريقهم الرديئة، ندم الله على الشر الذي تكلم أن يصنعه بهم، فلم يصنعه.’’ (يون 1:3-10)
وعن محبته لنا ولخلاصنا من الهلاك
اغتظتُ بالصواب حتى الموت! فقال الرب: أنت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها، ولا ربيتها، التي بنتَ ليلةٍ كانت، وبنتَ ليلةٍ هَلَكَت. أفلا أشفَق أنا على نينوى المدينة العظيمة، التي يوجد فيها أكثر من اثني عشرة ربوةً من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم، وبهائمُ كثيرةٌ.’’ (يون 1:4-11) ..
ردي للسؤال الاول ** هل الله يندم **
الكتاب المقدس يخبرنا بان الله يندم عن قرار او فكرة ..ولكن هنا الندم ليس كمفهومنا او كندمنا نحن البشر فنحن نندم بعد ان نتصرف او ان نقوم بحدث ونرا نتاجئه وبعدها نندم ,,ولكن ندم الله يختلف تماما فالله كلي القداسة وكلي الحكمة ولانه عادل فهو لا يقبل بالخطا .وقانون الله يقول ان عقوبة الخطيئة موت.وهذا ما لا يريده الله لابناه لكل خليقته لانه يحب الكل ويريد ان يشمل الكل ببره ونعمته .ولهذا يندم الله اي بمعنا يحزن الله على ابنائه الذين ارده لانفسهم الهلاك .بقسوة قلوبهم امام كلمته
وايظا الله يندم :تعني ان الله تراجع عن قراره ,,وهذه الطريقة ايظا ليست كتراجعنا فنحن نتراجع خوفا
ولكن الله عادل دائما وقانونه واحد وعادل ..فان كنا خطاة فنحن مستحقين العقوبة ...وان تبنا عن خطئنة فالله يغير العقوبة الى نعمة وبركة ,,,,,
ونودِيَ وقيل في نينوى عن أمر الملك وعظمائه، قائلاً: لا تذُق الناس، ولا البهائم، ولا البقر، ولا الغنم شيئاً. لا ترعَ، ولا تشرب ماءً. وليتغطَّ بمسوحٍ الناس والبهائم، ويصرخوا إلى الله بشدةٍ، ويرجعوا كل واحدٍ عن طريقة الرديئة وعن الظلم الذي في أيديهم. لعل الله يعود ويندم ويرجع عن حمو غضبه، فلا نهلك. فلما رأى الله أعمالهم، أنهم رجعوا عن طريقهم الرديئة، ندم الله على الشر الذي تكلم أن يصنعه بهم، فلم يصنعه.’’ (يون 1:3-10)
وعن محبته لنا ولخلاصنا من الهلاك
اغتظتُ بالصواب حتى الموت! فقال الرب: أنت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها، ولا ربيتها، التي بنتَ ليلةٍ كانت، وبنتَ ليلةٍ هَلَكَت. أفلا أشفَق أنا على نينوى المدينة العظيمة، التي يوجد فيها أكثر من اثني عشرة ربوةً من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم، وبهائمُ كثيرةٌ.’’ (يون 1:4-11) ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى